مخاطر إستعمال الانترنيت قبل النوم
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أهلا بكم على مدونة عالم المهووسين كشفت
دراسة أمريكية حديثة أن أكثر من 50% من الأطفال والمراهقين الذين يتصفحون
الإنترنت عند أوقات النوم يعانون مشاكل
أثناء النوم وأيضاً خلال النهار، خصوصاً الحالة المزاجية والسلوك والمشاكل الإدراكية الأخرى.وأثبتت الدراسة التي قُدمت لـ 40 طفلاً وشاباً تتراوح أعمارهم بين 8 و22 عاماً أن المراهق يرسل حوالي 3400 رسالة إلكترونية في أوقات النوم كل شهر. واكتشفوا أيضا أن الأطفال الذين يستخدمون التكنولوجيا الإلكترونية لإرسال الرسائل الإلكترونية وتصفح الإنترنت وممارسة ألعاب الكمبيوتر في وقت النوم يعانون من مشاكل أثناء النوم مثل كثرة الحركة وآلام الرجل والأرق، ومشاكل في أثناء اليوم مثل ضعف الانتباه وكثرة الحركة والضيق والإحباط وصعوبة التعلم.
أثناء النوم وأيضاً خلال النهار، خصوصاً الحالة المزاجية والسلوك والمشاكل الإدراكية الأخرى.وأثبتت الدراسة التي قُدمت لـ 40 طفلاً وشاباً تتراوح أعمارهم بين 8 و22 عاماً أن المراهق يرسل حوالي 3400 رسالة إلكترونية في أوقات النوم كل شهر. واكتشفوا أيضا أن الأطفال الذين يستخدمون التكنولوجيا الإلكترونية لإرسال الرسائل الإلكترونية وتصفح الإنترنت وممارسة ألعاب الكمبيوتر في وقت النوم يعانون من مشاكل أثناء النوم مثل كثرة الحركة وآلام الرجل والأرق، ومشاكل في أثناء اليوم مثل ضعف الانتباه وكثرة الحركة والضيق والإحباط وصعوبة التعلم.
وقال
رئيس فريق البحث بالمركز الطبي بإديسون في ولاية نيو جيرسي الدكتور بيتر
بولوس:" إن الشيء المذهل حقاً هو ذلك العدد الكبير من الصفحات والرسائل
التي يرسلها الطفل كل ليلة بمعدل 33 رسالة كل ليلة".وأضاف: "الأمر الذي
يثير اهتمامنا هو مدى ممارسة الأطفال لأنشطة منبهة في الوقت الذي كان عليهم
النوم وليس إرسال الرسائل الإلكترونية".وقد قام بولوس وفريق البحث بفحص
استبيان قُدم لـ 40 طفلا وشابا تتراوح أعمارهم بين 8 و 22 عاما، واكتشفوا
أن الأطفال الذين يستخدمون التكنولوجيا الإلكترونية لإرسال الرسائل
الإلكترونية وتصفح الإنترنت وممارسة ألعاب الكمبيوتر في وقت النوم يعانون
من مشاكل ليست فقط أثناء النوم مثل كثرة الحركة وآلام الرجل والأرق بل
أيضاً يعانون مشاكل في أثناء اليوم مثل ضعف الانتباه وكثرة الحركة والضيق
والإحباط وصعوبة التعلم.ويُذكر أن نسبة الأطفال ما بين 12-17 عاما يستخدمون
الإنترنت بشكل يومي في أمريكا، بما في ذلك إرسال الرسائل الإلكترونية
ومواقع مختلفة منها المواقع التعليمية ومواقع الألعاب الإلكترونية وشبكات
التواصل الاجتماعية كفيسبوك وتويتر
إلى هنا تنتهي هته التدوينة لاتنسوا مشاركتها
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته